يحكى ان هناك رجل متضايق جدا ومهموم من زوجته الاولى التي كانت تضايقه كثيرا بمشاكل اهلها فقرر اكمال دراسة الماجستير بالخارج دون ان يأخذها معه:d
فتقدم الى برنامج الابتعاث وتم قبوله وكان لابد ان يدرس اللغة الانجليزي لمدة سنة كاملة حتى يدخل الى الكورس فبدأ اول محاضرة واذا بمعلمة فاتنة وقع في حبها من اول نظرة وحاول تشبكيها ولفت نظرها; ..
ثم شبكها ثم قالت انا اريد ان نتزوج فتزوجها وعاش رسالة ماجستير رائعة وتحصل عليها ورجع الى السعودية بزوجته الاجنبية فصعقت زوجته الاولى ولكن رضخت للامر الواقع فما باليد حيلة ..
واذا به في يوم من الايام يخرج ليحضر اغراضا من البقالة فيجد امراءة عجوز متصابية تنظر اليه نظرات جريئة فقام ورقمها.وبدئوا يتحدثون بالهاتف كثيرا وطلبت منه الزواج بعد فترة :/ .
فقبل لانها تملك مالا لايعد ولا يحصى فأصبح متزوجا للثالثة ولكل واحدة بيت خاص فيها .وفي يوم من الايام هاتفته زوجته الاجنبية ان لها قريبة اتت من بلادها فتريده انا يأخذها من المطار ]
وذهب للمطار وعند اول لقاء<3<3 فز قلبه نحوها وأحبها ملعون الوالدين الي مايشبع .فشبكها وطالت مدة زيارتها فعرض عليها الزواج فقبلت وكانت جدا شاطرة في اعداد الحلى .
وكان يفضل الاخيرة كثيرا عن كل زوجاته لانها تعد له الحلى اللذيذ فعندما يسئلونه زوجاته اين انت ذاهب يقول ذاهب لبيتي فور (يقصد رقم اربعة )<=-p
واصبح يأتي لزملائه بالعمل بالحلى هذا ويقول هذا من بيتي فور (بيتي الرابع) فزملائه القرويين) كانو يحسبون ان هذا الحلى هوا اسمه بيتيفور وتدارج المسمى بين الناس وبدؤوا بتقليد الوصفة الى ان اصبح لدينا مايسمى بالبيتيفورo
مستحليين هالشعب في التآليف )
.
.
..
.
فمآن الله